الأحد، 10 أغسطس 2014

مستقبل التقسيم في المنطقة العربية

* أساس التقسيم القادم في المنطقة أساس طائفي, مما يبرر يهودية إسرائيل
* سايكس بيكو لم تقسم المنطقة, إنما حولت السلطات الإدارية والأمنية من الولايات العثمانية للدول الاستعمارية ضمن ولايات كانت حدودها ...مرسومة تاريخيا ولم تكن مستحدثة
* حتى لو تم التقسيم فإن الكيانات الجديدة مجبرة على تحقيق نوع من التوحد والتكامل فيما بينها على أساس كونفدرالي أو غيره
* هذه الصراعات وإن بدت دموية, لكن لا يستطيع أي طرف الانتصار فيها على الطرف الآخر
* الكيانات الجديدة مهددة بحروب حدود لا نهاية لها مما يضع سيناريوهات أسوأ مما هو الوضع عليه الآن

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق