الأربعاء، 10 يوليو 2013

أحوال اللاجئين الفلسطينيين في الأردن

في إحصاء أجري عام 2009 قدّر عدد الفلسطينيين بنحو 11 مليون نسمة
نحو 65 % منهم يعيشون في دول الشتات أي خارج الأراضي الفلسطينية
اختلفت التقديرات حول نسبة اللاجئين الفلسطينيين في الأردن إلى عدد سكان المملكة فهناك من يقول أنهم يمثلون نحو 60% من السكان بينما تؤكد تقديرات أخرى أنهم لا يزيدون عن 35%،
على أية حال يوجد في الأردن 13 مخيماً يضمون حوالي مليونين ونصف مليون لاجئ
تقول التقديرات إن ما بين 40 و60% من سكان المخيمات يعيشون تحت خط الفقر
فيما 45% عاطلون عن العمل
ونحو 76% لا يمتلكون مساكن خاصة
بينما تزداد أعدادهم بنحو 3% سنوياً
بمتوسط 8 أفراد في الأسرة الواحدة،
معظم الفلسطينيين في الأردن يعملون بالمهن الحرّة إلى أن ساكني المخيمات يعانون من تراجع مستويات الرعاية الصحية مع قلة أعداد المستشفيات،
يقدّر بأن 117 ألف تلميذ فلسطيني يدرسون في 172 مدرسة تابعة لوكالة الأونروا التي تراجع معدل إنفاقها على التلميذ الواحد من 330 دولارا إلى 200 دولار سنوياً فقط بينما يتحمّل اللاجئ تكاليف التعليم الجامعي بالكامل
 
الجزيرة - الاقتصاد والناس -  أحوال اللاجئين الفلسطينيين بالأردن

السياحة الخليجية

فدراسة أجرتها كلية الإمارات للطيران تقول أن السائح الخليجي ينفق أكثر من غيره بنسبة 260 مرة على تذاكر السفر
و430 مرة على الإقامة والتنقلات،
السائح القطري يعد الأكثر إنفاقا خليجياً بمتوسط 4100 دولار يومياً
يليه السعودي بمعدل 3360 دولاراً
ثم الإماراتي بمتوسط 3280 دولاراً يومياً،
إجمالي ما ينفقه الخليجيون يتراوح ما بين 12 و15 مليار دولار سنوياً في المتوسط،
الخليجيون يقضون ما بين 14- 65 يوماً في السنة في التنقل السياحي بين بلدين إلى 5 بلاد على الأقل،
في بريطانيا تقول دراسة أن السائح الخليجي ينفق ضعفي ما ينفقه غيره
أما فرنسا فتقول أن 42% من المقيمين في القصور  الفندقية الفاخرة هم من الخليجيين وأن إنفاقهم اليومي يقدر بخمسة آلاف يورو في المتوسط
 
الجزيرة - الاقتصاد والناس - السياحة الخليجية

الاثنين، 8 يوليو 2013

أسرار سقوط آخر الطغاة - أحمد زكي

يرى الكاتب أحمد زكي في كتابه أسرار سقوط آخر الطغاة, أن الطغاة بطبيعة حالهم لا يقبلون الموعظة لا بالمثال ولا بالكلام, فهو يرى نفسه حالة فردية لا يشبهه فيها أحد, حيث أن غرور القوة يضلله ويعمي بصيرته, فتصير دوائر الخوف التي يحيط بها نفسه إلى دوائر من النفاق التي تحرمه من البطانة الصالحة التي تنصحه وترشده.
ما يحدث هي حرب بين الوطن وأعدائه ولا يوجد أي تبرير غير ذلك في دك المدن الواحدة تلو الآخرى, فالتطهير يجب أن يشمل جميع بؤر التوتر, فهذه ليست سياسة بل هي عقيدة, نعم إنها عقيدة, تربط مصير البلاد بمصير حاكمها, بحيث لا يمكن التحدث عن أحداها دون الحديث عن الآخر, والتجارب التاريخية تدلل على أن نهاية المطاف ستكون لمصلحة الشعوب التواقة إلى الحرية والحياة الحرة الكريمة.